أدى غياب التوازن عن بعض مشروعات البحث والتطوير إلى انتقاد إدارات البحوث ووصمها بالعقم، لأنها تهتم بالنظريات والاكتشافات المجردة أكثر مما تهتم بحاجات العملاء. ولأن إدارة العلماء من أصعب المهام التي يمكن أن يتولاها أي مدير، فليس هناك أسلوب واضح للتخطيط أ