المحامي عباس عباس، المبادر الاجتماعي ومدير عام جمعية المنارة، يستضيف المميز سليم شريف، ضمن بودكاست "المميزون". سليم من ذوي الهمم وهو من أصحاب التحديات البصرية.
لطالما ظنت سلمى أنها قمرية مخادعة، اختلست أشعة صديقتها و دفئها. سلبتها نبض الحياة، من دون أن تهتز شعرة في رأسها. مغرمتان كانتا بالالتباس الذي اعتادتا أن تخلفاه في نفوس الأخرين. كانتا تتبادلان الأدوار بهوس"". من يكتب من؟ من يملك من؟ و من يمكنه ان يدعي شيئا و سط هذه الظلمة؟. سلمى كغريق تتمسك بحكاية فيهاأغنياء وفقراء، و ثعابين وأحلام و صناديق مغلقة على نذور مجهولة، وأرواح ضاعت من دون أن يهتم أحد.. أو على الأقل من دون أن يهتم أحد بشكل كافٍ. ولكن دوما وأبدا من السهل أن نخلق الحكايات، غير أن الدرس الذي لا يمل من تكرار نفسه أن: السلاسل لا تنكسر.