المحامي عباس عباس، المبادر الاجتماعي ومدير عام جمعية المنارة، يستضيف د. جهاد خوري، مدير قسم الرئة في مستشفى الناصرة، ضمن بودكاست "عيادة المنارة".
في هذه الرواية تتمكن "كانتيس إيفردين" بطلتنا الجريئة فتاة " ألسنة اللهب" من النجاة بالرغم من أن منزلها قد دُمرَ تماماً. أما غايل فتمكن من الفرار. ووصلت أسرة كاتنيس إلى بر الأمان. واعتقلت سلطات الكابيتول بيتا، وتبيّن أن المقاطعة 13 موجودة فعلاً. وظهر متمردون على مسرح الأحداث بقياداتٍ جديدة. تكشفت عنها ملامح ثورة! وضعت خطة لإنقاذ كاتنيس من الميدان في خضم المباريات الربعية القاسية والمؤلمة. قضت الخطة كذلك بأن تكون جزءاً من الثورة حتى من دون علمها.